هل تعلم مآ أثر الأغأإني على‘ الأعصـآب ؟!~ـأإلسسـلآم عليــكــم ورحمـة آلله وبركـأإتـه
كيفـكـم إن شـآء آلله تمممأإم ؟!
عجبنيْ هـذآ آلموضوع وقلت آنقله لـكـم
تفضلــوأإ :-
*
الغناء .. وعلاقته بمرض الأعصابيقول الدكتور {
لوتر } : إن مفعول الغناء والموسيقى في تخدير الأعصاب أقوى من مفعول المخدرات ..!
الدكتور {
ولف آدلر } الاستاذ بجامعة كولومبيا يقول :
" إن أحلى وأجمل الأنغام والألحان الموسيقية تعكس آثاراً سيئة على أعصاب
الانسان , وعلى ضغط دمه , وإذا كان ذلك في الصيف كان الاثر التخريبي أكثر
.! "
" إن الموسيقى تتعب وتجهد أعصاب الانسان على أثر تكهر بها , وعلاوة على ذلك
فإن الارتعاش الصوتي في الموسيقى يولد في جسم الانسان عرقاً كثيراً –
خارجاً عن المتعارف – ومن الممكن ان يكون هذا العرق الخارج من الحد مبدءاً
لأمراض اخرى ."
الى غيرها من الإعترافات والتصريحات التي أدلى بها الأخصائيون والأطباء ,
بشأن الغناء وتأثيره على الأعصاب , وإتعابه للنفس والروح, وغير ذلك .
وإذا استمر الانسان في هذه التجربة المقيتة , وواصل استماعه الى الموسيقى والغناء , هل تعرف اين يؤول أمره ومصيره ؟
--> الى مستشفى الامراض العقلية .
--> وابتلاع الاقراص المخدرة للأعصاب .
--> وتحطيم الجسم .
أما البرفسور {
هنري اوكدن } الاستاذ بجامعة لويزيانا والمتخصص في علم النفس , والذي قضى 25 سنة في دراسته , كتب مقالاً في مجلة " نيوزويك " قال فيه :" إن {
آدنولد } الدكتور في مستشفى نيويورك قام بواسطة الأجهزة الالكترونية – الخاصة
بتعيين أمواج المخ والدماغ – بإجراء بعض التجارب على الالوف من المرضى
الذين يشكون من الأتعاب الروحية والعصبية والصداع , وبعد ذلك ثبت لديه أن
من أهم عوامل ضعف الأعصاب والأتعاب النفسية الروحية والصداع هو : الاستماع
الى الموسيقى والغناء , وخصوصاً اذا كان الاستماع بتوجه وإمعان .
فسبحان الله العظيم ماحرم شيء الا لحكمة..!! آلله يقينــأإ شــرٍ هــذه آلـآمــرِأإض